اليوم وأنا أتصفح اليوتيوب وجدت مقطع ذكرني بأيم المراهقة
من الجميل انك تتذكر الأحداث التي عشتها ولكن ماذا لو كان أبطال هذي الذكريات بعيدين عنك
ولا يوجد وسيلة للاتصال بهم وقتها تحزن وربما تدمع عينك دعني أفول لك يا صديقي أن اغلب الناس
تعيش الذكريات ويتمنون أن تعود.

كم اندم بعض الأحيان على بعض الذكريات التي ظلمت فيها أوناس كان من الوجب اكرمهم
ولكن ما أفول غير "أذا فات الفوت ما ينفع الصوت".

أحدث أقدم